الساحل 2

شباب اكمل لكم حكايتي في رحلة الساحل الشمالي تلك الرحلة التي حولتني الي شرموطة بكل معاني الكلمة اعشق الزبر لدرجة الجنون لتصبح محور شهوتي له هي حياتي وهدفي في الحياة
استيقظت من نومي في اليوم التالي لسهرتي مع اسماعيل ورفاقه في حوالي الساعة الثالثة عصرا فقد كنت مرهق جدا مما فعلوه بي فنمت ازيد من عشرة ساعات متصلة كان جسدي قد ارتاح لكنني كنت اشعر بشعور غريب اشعر بشهوة شديدة وكان ما فعلوه بي اسماعيل ورقاقه لم يطفئ نار شهوتي لكنه زادها اشتعالا حاولت ان اتناسي ذلك وجهزت نفسي لاذهب الي حمام السباحة الكبير في القرية لاسبح قليلا خرجت من الشاليه وتوجهت الي مركز القرية حيث حمام السباحة وعلي مدخل الحمام قابلت حسن فرد الامن الوسيم الذي ساعدني في تاجير الشاليه عند وصولي بالامس هرول الي وحياني وقال مساء الفل يا باشا رديت عليه السلام فقال ازيك يا رب قريتنا تكون عجبتك فاجبته نعم هي قرية جميلة بالفعل قال انت داخل حمام السباحة فاومات براسي نعم فقال ان شاء **** تنبسط يا باشا وانا تحت امرك اي وقت تعوز حاجة انا تحت امرك انا موجود 24 ساعة شكرته ودخلت حمام السباحة ولم افكر كثيرا فيما قال..... اخترت مكانا مشمسا اجلس فيه علي شازلونج ولم يكن الحمام مزدجما كثيرا فقد كنا في اخر اليوم ثم نزلت للسباحة في الحمام وكانت المياه منعشة دافئة تطفئ لهيب الشمس لكنها لن تقدر علي لهيب شهوتي وبعد فترة طلعت من المسبح واستلقيت لاستمتع باشعة الشمس الدافئة واثناء استلقائي لاحظت شابين يجلسان علي راس المسبح يلبسان مايوه سبيدو كانت اجسامهم رياضية وكل فترة يصفران بصفارة يعلقونها حول رقبتهم فعرفت انهم المنقذون او اللايف جارد الذان يراقبان المصطافين اثناء وجودهم بالمسبح كان احدهم طويل القامة جسمه رياضي جدا ذو عضلات واضحة صدره به بعض الشعر اما الاخرفكان اقصر قليلا لكن جسمه لا يقل جمالا عن صاحبه وكان املس لكن كلاهما بشرتهما سمراء من جلوسهم في الشمس مدد طويلة
استلقيت اريح جسدي وانا اتذكر اسماعيل واصحابه وابتسم في قرارة نفسي وبعد قليل لاحظت ان المنقذان يراقبونني ويبتسمان ويمازحان بعضهما لم اهتم واغمضت عيني قليلا حتي جف حسدي ثم نظرت لاجدهما لا يزالان يرمقاني بنظراتهم لم ادري لما كل هذه النظرات المهم قررت العودة الي الشاليه حتي اتناول بعض الطعام فلم اكن قد ذقته منذ امس وكنت اشعر بجوع شديد قمت وجمعت اشيائي وتوجهت الي دورة المياه الملحقة بالمسبح لاقضي حاجتي ثم انطلق دخلت دورة المياه ووقفت اقضي حاجتي وما هي الا دقائق قليلة حتي دخل علي احد المنقذان وهو الشاب طويل القامة ووقف بجواري علي المبولة واخرج زبره ليقضي حاجته حاولت ان اتفادي النظر الي زبره لكن الموقف كان مثيرا للغاية وخاصة انني لاحظت انه يدلك زبره ويشده ولا يقضي حاجته نظرت الي زبره لاجد زبرا رائع السمار وهو مرتخي لكنه ينبا بزبر جبار اذا انتصب رفعت راسي فوجدته ينظر الي ويبتسم وقال ايه يا عسل وعينيه مملوءة بالشهوة والرغبة في النيك اشتعلت نار الشهوة بشدة في جسدي وابتسمت له فقال ايه يعجبك فاجبت اووي فقال بص انا وزميلي هنخلص كمان نص ساعة نيجي معاك؟؟ ودون تفكير اجبت اوك قال انت في شاليه كام قلت له رقم الشاليه فابتسم وادخل زبره داخل المايوه وخرج وهو يقول هنجيلك كمان نص ساعة خرجت بعده من دورة المياه واتجهت الي الشاليه وانا افكر كيف يكون الامر بهذه السهولة وابتسم وفي طريقي الي الشاليه صادفت رجلين امن القيا علي التحية دون ان اعرف من هم وقلت في نفسي كم هم ودودون رجال الامن بالقرية
وصلت الشايه واتجهت سريعا الي الدوش لاستحم جيدا وتذكرت انني للاسف قد نسيت علبة الكريم عند اسماعيل في الليلة السابقة لكنني لم ابالي فلا اريد ان اذهب اليهم ليصيبني ما اصابني في الليلة الماضية
لم اكد انتهي من حمامي حتي طرق باب الشاليه فاتشحت بالفوطة حول خصري وذهبت لافتح الباب لاجد المنقذان يقفان دعوتهم للدخول ودخلوا سلموا علي وقال الشاب الطويل انا اسمي كريم وهذا صديقي عمرو رحبت بهم وعرفتهم بنفسي واجلستهم بالصالة وكانا يرتديان شورت فقط فوق المايوه وعاريا الصدر..... حضرت لهم كوبا من الشاي وجلست علي الكنبة بجوار كريم نتعرف علي بعضنا اكثر فعلمت ان كريم وعمرو طلبة في السنة النهائية في كلية التربية الرياضية بالاسكندرية وانهم يعملان بالقرية فترة الاجازة الصيفية ليعودا بعد ذلك الي دراستهم كان كريم هو من يتحدث اكثر بينما عمرو قليل الكلام وتبدو عليه علامات التوتر فوجهت كلامي لعمرو وقلت له مالك ساكت ليه هو فيه حاجة ابتسم عمرو وقال لا مفيش عادي وهنا استدرك كريم الحديث وقال اصلها اول مرة فسالت كريم في خبث اول مرة ايه؟ فقال اول مرة بقا انت فاهم اول مرة مع ولاد لكن هو زبير نيك مع الحريم فضحكت وسالته طيب وانت؟ فقال لا انا اعجبك انا بعشق نيك الطياز ومفيش عيل عندنا في الحتة الا ما دوقته زبري ضحكت فاستطرد كريم هو انت مش هتورينا طيزك ولا ايه انت مش شفت زبري فقمت من علي الكنبة دون رد وخلعت الفوطة من حولي لاقف عاريا امام كريم وعمرو .... مد كريم يده الي طيزي ومسكها وفركها بقوة وقال جامدة نيييك وطرية اوي ضحكت وقلت هو انا هابقي العريان الوحيد في القعدة ولا ايه وعلي الفور قام كريم وخلع الشورت ثم المايوه لظهر زبره وقد انتصب بالكامل وكان مثلما توقعت ذو راس مفلطحة عريضة منفوخة وساق يزداد عرضا كلما اتجه نحو البيضان نظرت لعمرو وسالته هو انت مش هتقلع نظر الي باستحياء وقال كمان شوية فصاح به كريم وقال له ياللا يا عم اقلع انت عامل فيها مكسوف ولا ايه ياللا خلص فقام عمرو متباطئا وخلع الشورت ثم المايو كان زبره منتصبا بشدة ولم يكن كبيرا جدا لكنه عريضا قليلا ذو راس حمراء مكورة جلست علي الكنبة ووقف امامي كريم وعمرو وزادت شهوني لهم من تناقض لون بشرتهم السمراء المحمصة في الشمس مع لون بشرتهم البيضاء تحت المايوه فمسكت ازبارهم اداعبها وادلكها برفق والعب بها ثم وضعت زير كريم في فمي وبدات امصه واداعبه بلساني وانا امسك بزبر عمرو الاعبه بيدي ثم اخرجت زبر كريم لالتهم زبر عمرو بفمي ارضع منه وادخله بالكامل في فمي الدافئ وانا اسمع اهات عمرو الخافتة ثم عدت الي زبر كريم مرة اخري امصه فقال كريم هو احنا هنيك هنا ولا هندخل اوضة النوم انا بقول السرير في المواقف دي بيبقي احلي ولا ايه؟ وافقت وقمت امشي امامهم لغرفة النوم وكان كريم يلتصق بطيزي وانا امشي اماه ويفركها بيديه حتي وصلنا السرير واستلقينا ثلاثتنا علي السريروبدات في مص ازبارهما بالتبادل وكان كريم يمسك ببزازي ويعصرهما بشدة ويشد حلماتي ويحسس علي طيزي ويحاول ادخال يده بين فلقتيها ليداعب خرم طيزي ويبعبصني وعتدما وصل اصبع كريم الي خرمي احسست بالم بسيط ولكن المتعة كانت تغلب الالم وزادت المتعة والشهوة عندما قال كريم احااااا انت طيزك واسعة ومهرية قشطة ده انا هنيك براحتي كل هذا وعمرو يتابعنا بنظراته يضع يده علي راسي عندما امص زبره ويطلق اهات مكتومة
كان كريم نشطا جدا فكان يقبلني في فمي وعلي رقبتي ويعبث بجسدي ثم يجبرني علي مص زبره ليبعبص طيزي اما عمرو فكان مكتفيا بمص زبره وبعض الاحضان عندما اقترب منه وبعد قليل فال كريم باللا يا عمرو قوم نيك وجعلني في وضع الكلبة فقام عمرو وبلل زبره من لعابه ثم بلل خرم طيزي في سكوت ودفع بزبره ليخترق خرم طيزي بسهولة وبدا ينيك سريعا في طيزي بينما كان كريم ينيك فمي بقوة وهو يمسكني من راسي.... مرت حوالي العشر دقائق لنسمع اهات عمرو المكتومة وياتي بظهره في طيزي ثم نزع زبره مني بسرعة وجلس جانبا وهو يلهث ثم قام الي الحمام ليغتسل .... نزع كريم زبره من فمي والقاني علي ظهري ثم رفع رجلاي بسيطرة واضحة وضمهما الي صدري بيد واحدة اما اليد الثانية فكان ممسك بها زبره بعد ان بلله بلعابه ووضعه علي خرم طيزي ودفع به الي داخلي شعرت بالم في البداية ولكن لم يلبث حتي اختفي الالم وتحول الي متعة رائعة وكنت استغرب كيف يدخل في طيزي زبر بحجم زبر كريم دون كريم او عناء او الم شديد لكنني تذكرت ما فعله بي عبده في الليلة السابقة فتاكدت ان خرم طيزي قد اتسع نهائيا ودفع كريم بكل زبره في داخلي وبدا يدخل ويخرج زبره بقوة وانا اتاوه واعنج واتلوي من تحته كنت مستمتعا جدا فبالفعل كان كريم متمرسا في نيك الطياز كان يعلم كيف يشبعها نيكا ومتعة
رجع عمرو وجلس بجوارنا يشاهد كريم وهو يفشخ طيزي نيكا وبعد فترة وجيزة لاحظت انتصاب زبر عمرو لكنني لاحظت ايضا انه يركز بالنظر دوما الي زبر كريم الذي ينيكني بشهوة لمدة تزيد عن ثلاثة ارباع الساعة حتي صدرت منه اهات عالية ليرتعش جسده ويطلق داخلي حمما من اللبن الساخن وهو يقول اوووووف اوووووف لاحظت معها ايضا انتباه عمرو لما يحدث
قام كريم وهو ينظر الي ويبتسم وقال ايه رايك بعرف انيك ولا ايه فرديت انت استاذ نيك يا ريت كل اللي بينيكوني زيك نظرت الي عمرو فوجدته يحدق في زبر كريم وهو يبدا في الارتخاء ثم اتجه كريم الي الحمام ليغتسل
نظرت الي عمرو ثم مسكت زبره لاداعبه فابتسم فارحته علي السرير وبدات امص له زبره ولم يكن هذا هدفي فقد كنت اشك في عمرو واردت التاكد من شيئ في خاطري بدات في لحس بيضان عمرو ثم ببطئ شديد فتحت ما بين فخديه ورفعت رجليه قليلا وانا الحس بيوضه لاري خرم طيزه وبسرعة انزلت لساني علي خرم طيزه الحسه والعقه واداب الفتحة بطرف لساني وكان ظني في محله فقد اصدر عمرو اهااات طويلة لم تكن كالمكتومة من قبل زدت في لحس خرمه ليرتخي وادخل طرف لساني داخله وهو يتاوه من المتعة وادركت هنا ان سبب انتصاب زبر عمرو المستمر ما هو الا محنه علي زبر كريم فمن الواضح انه يشتهي كريم ينيكه لكنه لا يقدر علي الافصاح بذلك قررت ان اتاكد فبدات في بعبصه خرم عمرو البكر وقد كان خرمه رائعا لونه وردي يظهر من ضيقه انه لم يعتاد الزبر بعد ثم ادخلت اصبعي داخل خرم عمرو فاصدر اهه قوية فادخلت اصبعي باكمله ثم بدات اخرجه وادخله برفق وهو يتاوه لكنه مد يده وسحبها بسرعة عن طيزه البيضاء فاستلقيت بجانبه وانا ابتسم وقد ظهرت عليه علامات الارتباك
عاد كريم من الحمام وهو يضحك سعيدا بنيك طيزي ووقف يبتسم لنا وزبره يتدلي بين فخذيه المفتولين لمحت عمرو بطرف عيني لاجد عيناه قد تسمرت علي زير كريم ضحكت وطلبت من كريم ان ياتي ويجلس بجوارنا فكان ثلاثتنا مستلقين علي السرير عرايا وبدات اتسامر مع كريم واساله عن تجاربه في نيك الاولاد وكان صريحا جدا وقص لنا كيف انه يعشق نيك الطيز ويشتهيها وانه لا يفوت فرصة ليشبع زبره الهائج من الطياز وكيف انه ناك جاره في المنطقة وكيف ***** صبي المكوجي وكيف وكيف ...... مددت يدي الي زبر كريم لاداعبه وهو شبه منتصب من الحكاوي التي حكاها فقال هو انت ما شبعتش ولا ايه فقلت ضاحكا هو فيه حد يشبع من زبك وبدات اتغرل في زبره كم هو جميل ورائع واحساسه روعة في النيك وكنت استرق النظر بين الحين والخر الي عمرو لاجده قد اشتدت شهوته...... لم تمض دقائق حتي انتصب زبر كريم مرة اخري ةبدا يحسس علي جسدي ويستعد ان ينيكني مرة ثانية لكنني كنت اضمر شيئ اخر في دهاء وخبث
استلقي كريم علي ظهره وتركني امص في زبره وقد انتصب واشتد انتصابه وعمرو مستلقي بجواره يتابع زبر كريم وقد تمكنت منه شهوته فمددت يدي اداعب زبر عمرو قليلا ثم بللت اصابعي وبدات اتحسس طيز عمرو وفتحت بين فلقتيه لاتحسس خرمه الضيق وبدا يتاوه بلذه ثم دفعت اصبعي الي داخل خرم طيز عمرو ليطلق اهه عاليه حاول ان يمسك يدي ويخرجها من طيزه لكنني تشبثت وبدات ادخل اصبعي واخرجه بسرعة فزادت اهات عمرو لينتبه كريم وينظر اليه فهو لم يتعود علي علو اهات عمرو لكنه استغرب عندما لم يجد يدي علي زبر عمرو ولكنها في مكان اقرب الي طيزه..... شعرت من اهات عمرو ان الشهوة قد اطاحت بعقله فاخرجت اصبعي من طيزه ومسكت يده اشده حتي قام من مكانه واصبح بجانبي وانفاسه تتسارع ثم اخرجت زبر كريم من فمي امسكت براس عمرو ادفعها نحو زبر كريم ليلتقم فم عمرو زبر كريم ويغمض عيناه ويدفعه الي داخل فمه يمصه في شهوانية شديدة كمن وجد ضالته بعد سنين طويلة من الحرمان رفعت راسي ونظرت الي كريم وجدته مندهشا فاقدا للنطق فلم يكن يتخيل ان صديقه وزميل دراسته خول يعشق الزبر ابتسمت لكريم وغمزت له بعيني فابتسم واسلم زبره الي فم كريم يمصه في نهم لم اري له مثيل .... مسكت يد كريم ووضعتها علي ظهر عمرو ليتحسس جسمه وبالفعل بدا كريم في مداعبة جسد عمرو وانزل يده لتداعب طيز عمرو ويفرك فلقتيه واردافه ويبعبص خرمه باصبعه وعمرو يطلق اهات عميقة وهو مستمتع بحبيبه الزبر تركتهم وذهبت لاحضار قليلا من البيبي اويل حتي اساعد عمرو في نيكته الاولي وعدت لاجد عمرو وكريم قد التصقت شفتاهم ببعض وهم يحضنان بعضهما ويتحسسا جسديهما .... سحبت عمرو من تحت كريم ووضعته في وضع الكلبة واغرقت خرم طيزه بالبيبي اويل وباليد الثانية ادلك زبر كريم بالاويل فقام كريم ووقف خلف عمرو ومسكت زبره ووضعته علي خرم طيز عمرو وهمست لكريم في اذنه بالراحة عليه دي اول مرة ابتسم كريم وبدا يدفع راس زبره في خرم عمرو وكان كلما يحاول كريم ادخال راس زبره يتحرك عمرو الي الامام قليلا فوضع كريم قبضتاه بقوة علي خصر عمرو ليثبته ودفع براس زبره الي داخل طيز كريم لينفتح امامه خرم عمرو وتدخل راس زبر كريم في خرم عمرو لتزيل بكارته وهنا صرخ عمرو صرخة قوية وصاح لا لا لا بيوجع اوي طلعو مش قادر حاموت طيزي بتتقطع مش قادر اي اي اي لا لا لا حرام عليك طلعه وحاول الفرار من قبضة كريم لكن كريم كان قد تملك منه تماما فاقتربت من عمرو وهمست له معلش استحمل شوية هو في الاول بيوجع بس بعد كدة حتتمتع صدقني استحمل شوية نظر الي وقد شحب وجهه وقال مش قادر بجد ده بيوجع اوي انا ما كنتش فاكر كدة بجد ارجوك قله يطلعه بجد حاموت من الوجع وصاح عمرو كريييم ابوس ايدك طلعه عشان خاطري طلعه بس اه اه اه حرام مش قادر اي اي اي .... حاولت ان اهدئ من روع عمرو واربت عليه حتي يهدا وكان كريم بالفعل متمرس في نيك الطياز فهو ادخل راس زبره فقط في خرم كريم وتوقف حتي يتعود عمرو عليها ولو دفع كريم بزبره الي داخل عمرو مرة واحدة لانشقت طيزه وتذكرت اول نيكة لي عندما فتحني اخو صديقي في المدرسة وانا ابن الثانية عشر تذكرت انني كنت في نفس موقف عمرو واصيح كما يصيح وعرفت انه كما اكمل ادهم نيكتي وانا صغير سيكمل كريم نيكته لعمرو
مرت دقائق وعمرو يتاوه من الالم ثم بدا يهدا قليلا وهنا علمت انا وكريم انه قد تعود علي راس زبر كريم فبدا كريم يدفع باقي زبره الي داخل طيز عمرو ببطئ وعمرو يتاوه ويصرخ اي اي اي اي كفايه كدة ما تدخلوش كله كفاية ولكن كريم لم يستمع لتوسلات عمرو فالمتمرس في نيك الطيز يعلم جيدا ان اصعب مرحلة هي مرحلة ادخال الراس وبعد التعود يصبح الامر اسهل وبالفعل ادخل كريم زبره باكمله في طيز عمرو وتحولت اهات الالم الي اهات متعة ولذة ... مسكت يد عمرو وجعلته يتحسس خرم طيزه من وراء بيوضه حتي يتحسس زبر كريم وهو منتفخ داخل خرمه فزادت اهات المتعة بعد ان حس زبر كريم داخل طيزه ثم بدا كريم يدخل ويخرج زبره برفق واهات عمرو تتحول شيئا فشيئا الي صراخ وقد اصبح في وضع السجود كاملا نظرت الي كريم فوجدته هائما مستمتعا بنيك عمرو وقلت له ها ايه الاخبار فرد طيزه ضيقه نيك قامطة اوي علي زبري وضعت يدي لاتحسس خرم عمرو وجدته مشدود يلتف بقوة حول زبر كريم الذي اسرع في الدخول والخروج . بدات تتصاعد اهات كريم وتختلط باهات عمرو حتي دفع كريم بكل زبره في طيز عمرو فيصرخ عمرو ويشد كريم بقوة علي خصره ادركت حبنها ان كريم يسكب لبنه في طيز صاحبه.... خفف كريم من قبضته علي خصر عمرو لينزلق عمرو برفق الي الامام ليستلقي علي بطنه ويخرج زبر كريم من اعماق طيزه وعلي وجهه علامات الابتسام والسعادة فقد حصل اخيرا ما اراده من زمن فقد نال زبر كريم صديقه وفيما يبدو حبيبه ايضا وعاد كريم ليستلقي علي ظهره وقال احااااا يا عمرو بقالنا 3 سنين اصحاب وسايبني انيك طوب الارض وانت ولا كلمة ولا حتي تلميحة احااا يا كسمك من هنا ورايح هننام في سرير واحد وهانيكك كل يوم وقام كريم ليغتسل فالتفت الي عمرو وقلت له مبروك يا عروسة صباحية مباركة ابتسم في خجل واغمض عينيه فقلت له لما يطلع كريم ندخل سوا الحمام اعلمك شوية حاجات انت كدة بقيت خول ولازم تعرف تتعامل ازاي وفعلا دخلت معه الحمام وعلمته كيف يخرج اللبن من طيزه وينظفها جيدا واقترحت عليه ان يزيل الشعر من منطقة طيزه وحول خرمه حتي يحبه كريم اكثر وكان عمرو يستمع الي نصائحي باهتمام فقد دخل الان الي عالم الخولات ولابد له ان يعرف ماذا يفعل وسالني هل سيؤلمني هكذا في كل مرة فاجبته لا الامر سيتحسن كثيرا مع الوقت والممارسة وستزيد المتعة ابتسم في سعادة وشكرني وقال ميرسي بجد لولاك ما كانش كريم ناكني وكنت هافضل ميت عليه من جوايا ابتسمت وعدنا الي الغرفة لنجلس مع بعض قليلا وكريم وعمرو ملتصقان ببعضمها ويد كريم تلف حول عمرو ادركت ان هناك علاقة حب تتكون بين كريم وعمرو وما احلي ان تتحول الصداقة الي حب وغرام ليصبح صديقك هو حبيبك وحبيبك هو صديقك وبعد فترة ارتدي كريم وعمرو ملابسهما وسلما علي بحرارة وتركاني وهم يطلبون ان امر عليهم في اي وقت حتي نخرج مع بعض ففهمت انهم الان يطلبون صداقتي شكرتهم وعدت الي داخل الشاليه لاغتسل واهدا قليلا وكانت الساعة قد قاربت علي الثامنة مساء


Опубликовано alialiegy2017
7 лет назад
Комментарии
Пожалуйста, или , чтобы публиковать комментарии